سبب وفاة عبدالله العقيل مؤسس جرير، أثارت وفاة عبدالله العقيل حالة كبيرة من الحزن في قلوب محبيه ومتابعيه، وقد انتشرت الأنباء عن وفاته بكثرة على مواقع التواصل الاجتماعي في المملكة العربية السعودية. ولمعرفة سبب وفاته ومن هو عبدالله العقيل وأهم المعلومات عنه، يقدم موقع “فهرس نت” شرحًا مفصلًا عنه في السطور التالية.
من هو عبدالله العقيل جرير
وفاة عبدالله العقيل كانت في العشرين من يوليو عام 2023، وكان رجل أعمال سعوديًا وأحد مؤسسي “شركة جرير للتسويق”، حيث شغل العديد من المناصب القيادية فيها، بما في ذلك نائب رئيس مجلس الإدارة ورئيس المجلس. وكان يشغل منصب عضو مجلس إدارة “مؤسسة جرير العقارية” و”مؤسسة جرير التجارية للاستثمارات”، بالإضافة إلى عضوية مجلس إدارة “شركة لبلب جرمة” و”مؤسسة وادي حرمة” ومجموعة أخرى من الشركات. حصل العقيل على شهادة البكالوريوس في الإدارة من جامعة الملك سعود في عام 1981.
سبب وفاة عبدالله العقيل مؤسس جرير
توفي رجل الأعمال عبد الله عبد الرحمن العقيل بعد معاناة طويلة مع المرض، ولكن لم يتم الكشف عن حالته الصحية من قِبل أسرته. وكان يتلقى العلاج في ألمانيا (Germany)، وكشف سبب وفاة عبدالله العقيل بعد أن تم تداول صور وفيديوهات له وهو مع الطاقم الطبي في المستشفى، حيث كان محبوه يدعون له بالشفاء العاجل. وكان يحرص العقيل على عدم الكشف عن مرضه للصحافة والإعلام، وكانت المعلومات المتاحة حول حالته محدودة.
كم عمر عبد الله العقيل
إنّ عبد الله عبدالرحمن العقيل يبلغ من العمر 67 عامًا، حيث تمت ولادته في تاريخ 12 من فبراير عام 1956مـ، ومات في في يوم 20 من يوليو عام 2023مـ، وكان أعلن عن نبأ وفاته من قِبل عائلته، وهو الخبر الذي تسبب في حالة كبيرة من الحزن في قلوب محبيه من كل مكان في المملكة العربية السعودية والعالم العربي.
تويتر عبدالله العقيل
يُمكن متابعة حساب الشيخ الراحل عبدالله العقيل عبر موقع التواصل تويتر (من هنا)، او عن طريق إدخال الاسم التالي داخل محرك بحث تويتر @majaheem، حيث في الآونة الأخيرة كان يتم أبرز المعلومات والأخبار عن الشيخ من خلال حسابه على توتير، كما كان العقيل دائم التواصل مع محبيه ومتابعيه من خلال حسابه الرسمي على تويتر. بعد أن أعلنا سبب وفاة عبدالله العقيل.
وصلنا إلى نهاية المقال بعد عرض سبب وفاة عبدالله العقيل، وتم التطرق إلى بعض المعلومات الأساسية والمهمة حول حياته ومسيرته العلمية والتعليمية. إنها فرصة لنستذكر ونعرف أكثر عن هذا العالم الرحيم الذي بتعليمه وخدمته للإسلام والمسلمين ساهم في إثراء المجتمع والحفاظ على تراثنا الديني والثقافي. ليبقى صدى عمله وإبداعه حاضرًا في الوقت الذي يمر بنا، وليسلط الضوء على ما حققه من أهداف ومساهمات في الرفع من مستوى الأمة الإسلامية.